طنين الأذن: دراسة آبل تكشف عن انتشاره وتأثيره على الحياة اليومية

طنين الأذن: دراسة آبل تكشف عن انتشاره وتأثيره على الحياة اليومية

أطلقت آبل نتائج دراسة السمع التي أجرتها بالتعاون مع جامعة ميشيغان، والتي تُسلط الضوء على انتشار مشكلة طنين الأذن وتأثيرها على حياة الناس.

كشفت الدراسة عن:

  • 15٪ من الأشخاص يعانون من طنين الأذن يوميًا، وهو سماع رنين أو أصوات أخرى لا يستطيع الآخرون سماعها.
  • 77.6٪ من المشاركين عانوا من طنين الأذن في مرحلة ما من حياتهم.
  • كبار السن أكثر عرضة للمعاناة من طنين الأذن اليومي، حيث تزيد فرص سماع هذه الأصوات لدى من تزيد أعمارهم عن 55 عامًا بثلاث مرات عن من تتراوح أعمارهم بين 18 و 34 عامًا.
  • الرجال أكثر عرضة من النساء للإصابة بطنين الأذن.
  • التعرض للضوضاء العالية، مثل صدمة الضوضاء، هو السبب الرئيسي لطنين الأذن.
  • يعاني 10٪ من المشاركين من طنين الأذن يتداخل مع قدرتهم على السمع بوضوح.
  • يعاني 14.7٪ من المشاركين من طنين الأذن لفترة طويلة، خاصةً الرجال الكبار في السن.

تُقدم آبل بيانات الدراسة لمنظمة الصحة العالمية من أجل مبادرتها "جعل الاستماع آمنًا" بهدف الحد من مخاطر التعرض للضوضاء العالية على السمع.

وتُشير نتائج الدراسة إلى:

  • الحاجة إلى زيادة الوعي بانتشار مشكلة طنين الأذن وتأثيرها على الحياة اليومية.
  • أهمية اتخاذ خطوات للوقاية من التعرض للضوضاء العالية، مثل استخدام سماعات الرأس ذات الحجم المنخفض، وتجنب الأماكن الصاخبة.
  • ضرورة إجراء المزيد من الأبحاث لفهم أسباب طنين الأذن بشكل أفضل وتطوير علاجات جديدة.
.

المزيد من الأخبار من - sawaliftech