بشارة للمصابين بفقدان الصوت: جهاز ثوري يُعيد الأمل في التواصل!

نجح فريق من العلماء في تطوير جهاز ثوري يُتيح للمصابين بفقدان الصوت التواصل بشكل طبيعي دون الحاجة إلى حركة الحبال الصوتية.

يُعدّ هذا الإنجاز بمثابة بشارة أمل كبيرة لملايين الأشخاص الذين يعانون من صعوبة التعبير عن أنفسهم بسبب فقدان القدرة على الكلام.

كيف يعمل الجهاز؟

• يعتمد الجهاز على تقنية ذكية تُحلل الإشارات الكهربائية الصادرة عن عضلات الوجه والحلق.
• يتم تحويل هذه الإشارات إلى أصوات اصطناعية تشبه صوت الشخص المصاب.
• يُتيح الجهاز للمستخدم اختيار نبرة الصوت وسرعة الكلام وحتى لهجته.

ميزات الجهاز:

• يُتيح التواصل الفعال للمصابين بفقدان الصوت.
• يُحسن نوعية حياة المرضى بشكل كبير.
• يُعزز ثقتهم بأنفسهم ويُساعدهم على المشاركة بشكل فعال في المجتمع.
• يُعدّ أداة مساعدة قيّمة في مجال التعليم والعمل والعلاقات الاجتماعية.

آفاق واعدة:

• يُفتح هذا الإنجاز الباب أمام المزيد من التطورات في مجال تقنيات التواصل للمصابين بإعاقات مختلفة.
• يُمكن أن يُستخدم الجهاز في مساعدة الأشخاص الذين يعانون من صعوبات التحدث لأسباب أخرى، مثل التأتأة أو الشلل.
• يُساهم الجهاز في تحقيق التكامل الاجتماعي للمصابين بفقدان الصوت ويُساعدهم على عيش حياة طبيعية.

لا شكّ أن هذا الإنجاز يُعدّ خطوة هائلة في مجال الطب والتكنولوجيا، ويُقدم أملًا كبيرًا لملايين الأشخاص الذين يعانون من صعوبة التعبير عن أنفسهم.